هذه الرواية تنتصر من حروفها الأولى للحياة بكل مرها وحلوها، فتحكى المؤلفة عبر سطورها عن تجارب الفتيات من عمر الزهور فرضت عليهن الأقدار مواقف مختلفة مليئة بالصراعات والمشكلات، فتقول فى روايتها إن البيوت أسرار وبواطن الأمور لايعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان دون أن نعرف من المخطئ، ومن المحق فالإجابة لا تشهد عليها إلا جدران المنازل التى ترى ولا تتكلم فهى حين تنطق فسوف تبوح بالكثير.
هذه الرواية تنتصر من حروفها الأولى للحياة بكل مرها وحلوها، فتحكى المؤلفة عبر سطورها عن تجارب الفتيات من عمر الزهور فرضت عليهن الأقدار مواقف مختلفة مليئة بالصراعات والمشكلات، فتقول فى روايتها إن البيوت أسرار وبواطن الأمور لايعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان دون أن نعرف من المخطئ، ومن المحق فالإجابة لا تشهد عليها إلا جدران المنازل التى ترى ولا تتكلم فهى حين تنطق فسوف تبوح بالكثير.
هذه الرواية تنتصر من حروفها الأولى للحياة بكل مرها وحلوها، فتحكى المؤلفة عبر سطورها عن تجارب الفتيات من عمر الزهور فرضت عليهن الأقدار مواقف مختلفة مليئة بالصراعات والمشكلات، فتقول فى روايتها إن البيوت أسرار وبواطن الأمور لايعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان دون أن نعرف من المخطئ، ومن المحق فالإجابة لا تشهد عليها إلا جدران المنازل التى ترى ولا تتكلم فهى حين تنطق فسوف تبوح بالكثير.
هذه الرواية تنتصر من حروفها الأولى للحياة بكل مرها وحلوها، فتحكى المؤلفة عبر سطورها عن تجارب الفتيات من عمر الزهور فرضت عليهن الأقدار مواقف مختلفة مليئة بالصراعات والمشكلات، فتقول فى روايتها إن البيوت أسرار وبواطن الأمور لايعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان دون أن نعرف من المخطئ، ومن المحق فالإجابة لا تشهد عليها إلا جدران المنازل التى ترى ولا تتكلم فهى حين تنطق فسوف تبوح بالكثير.
هذه الرواية تنتصر من حروفها الأولى للحياة بكل مرها وحلوها، فتحكى المؤلفة عبر سطورها عن تجارب الفتيات من عمر الزهور فرضت عليهن الأقدار مواقف مختلفة مليئة بالصراعات والمشكلات، فتقول فى روايتها إن البيوت أسرار وبواطن الأمور لايعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان دون أن نعرف من المخطئ، ومن المحق فالإجابة لا تشهد عليها إلا جدران المنازل التى ترى ولا تتكلم فهى حين تنطق فسوف تبوح بالكثير.
هذه الرواية تنتصر من حروفها الأولى للحياة بكل مرها وحلوها، فتحكى المؤلفة عبر سطورها عن تجارب الفتيات من عمر الزهور فرضت عليهن الأقدار مواقف مختلفة مليئة بالصراعات والمشكلات، فتقول فى روايتها إن البيوت أسرار وبواطن الأمور لايعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان دون أن نعرف من المخطئ، ومن المحق فالإجابة لا تشهد عليها إلا جدران المنازل التى ترى ولا تتكلم فهى حين تنطق فسوف تبوح بالكثير.
هذه الرواية تنتصر من حروفها الأولى للحياة بكل مرها وحلوها، فتحكى المؤلفة عبر سطورها عن تجارب الفتيات من عمر الزهور فرضت عليهن الأقدار مواقف مختلفة مليئة بالصراعات والمشكلات، فتقول فى روايتها إن البيوت أسرار وبواطن الأمور لايعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان دون أن نعرف من المخطئ، ومن المحق فالإجابة لا تشهد عليها إلا جدران المنازل التى ترى ولا تتكلم فهى حين تنطق فسوف تبوح بالكثير.
هذه الرواية تنتصر من حروفها الأولى للحياة بكل مرها وحلوها، فتحكى المؤلفة عبر سطورها عن تجارب الفتيات من عمر الزهور فرضت عليهن الأقدار مواقف مختلفة مليئة بالصراعات والمشكلات، فتقول فى روايتها إن البيوت أسرار وبواطن الأمور لايعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان دون أن نعرف من المخطئ، ومن المحق فالإجابة لا تشهد عليها إلا جدران المنازل التى ترى ولا تتكلم فهى حين تنطق فسوف تبوح بالكثير.
هذه الرواية تنتصر من حروفها الأولى للحياة بكل مرها وحلوها، فتحكى المؤلفة عبر سطورها عن تجارب الفتيات من عمر الزهور فرضت عليهن الأقدار مواقف مختلفة مليئة بالصراعات والمشكلات، فتقول فى روايتها إن البيوت أسرار وبواطن الأمور لايعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان دون أن نعرف من المخطئ، ومن المحق فالإجابة لا تشهد عليها إلا جدران المنازل التى ترى ولا تتكلم فهى حين تنطق فسوف تبوح بالكثير.
هذه الرواية تنتصر من حروفها الأولى للحياة بكل مرها وحلوها، فتحكى المؤلفة عبر سطورها عن تجارب الفتيات من عمر الزهور فرضت عليهن الأقدار مواقف مختلفة مليئة بالصراعات والمشكلات، فتقول فى روايتها إن البيوت أسرار وبواطن الأمور لايعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان دون أن نعرف من المخطئ، ومن المحق فالإجابة لا تشهد عليها إلا جدران المنازل التى ترى ولا تتكلم فهى حين تنطق فسوف تبوح بالكثير.
هذه الرواية تنتصر من حروفها الأولى للحياة بكل مرها وحلوها، فتحكى المؤلفة عبر سطورها عن تجارب الفتيات من عمر الزهور فرضت عليهن الأقدار مواقف مختلفة مليئة بالصراعات والمشكلات، فتقول فى روايتها إن البيوت أسرار وبواطن الأمور لايعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان دون أن نعرف من المخطئ، ومن المحق فالإجابة لا تشهد عليها إلا جدران المنازل التى ترى ولا تتكلم فهى حين تنطق فسوف تبوح بالكثير.
هذه الرواية تنتصر من حروفها الأولى للحياة بكل مرها وحلوها، فتحكى المؤلفة عبر سطورها عن تجارب الفتيات من عمر الزهور فرضت عليهن الأقدار مواقف مختلفة مليئة بالصراعات والمشكلات، فتقول فى روايتها إن البيوت أسرار وبواطن الأمور لايعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان دون أن نعرف من المخطئ، ومن المحق فالإجابة لا تشهد عليها إلا جدران المنازل التى ترى ولا تتكلم فهى حين تنطق فسوف تبوح بالكثير.
هذه الرواية تنتصر من حروفها الأولى للحياة بكل مرها وحلوها، فتحكى المؤلفة عبر سطورها عن تجارب الفتيات من عمر الزهور فرضت عليهن الأقدار مواقف مختلفة مليئة بالصراعات والمشكلات، فتقول فى روايتها إن البيوت أسرار وبواطن الأمور لايعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان دون أن نعرف من المخطئ، ومن المحق فالإجابة لا تشهد عليها إلا جدران المنازل التى ترى ولا تتكلم فهى حين تنطق فسوف تبوح بالكثير.
هذه الرواية تنتصر من حروفها الأولى للحياة بكل مرها وحلوها، فتحكى المؤلفة عبر سطورها عن تجارب الفتيات من عمر الزهور فرضت عليهن الأقدار مواقف مختلفة مليئة بالصراعات والمشكلات، فتقول فى روايتها إن البيوت أسرار وبواطن الأمور لايعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان دون أن نعرف من المخطئ، ومن المحق فالإجابة لا تشهد عليها إلا جدران المنازل التى ترى ولا تتكلم فهى حين تنطق فسوف تبوح بالكثير.
هذه الرواية تنتصر من حروفها الأولى للحياة بكل مرها وحلوها، فتحكى المؤلفة عبر سطورها عن تجارب الفتيات من عمر الزهور فرضت عليهن الأقدار مواقف مختلفة مليئة بالصراعات والمشكلات، فتقول فى روايتها إن البيوت أسرار وبواطن الأمور لايعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان دون أن نعرف من المخطئ، ومن المحق فالإجابة لا تشهد عليها إلا جدران المنازل التى ترى ولا تتكلم فهى حين تنطق فسوف تبوح بالكثير.
هذه الرواية تنتصر من حروفها الأولى للحياة بكل مرها وحلوها، فتحكى المؤلفة عبر سطورها عن تجارب الفتيات من عمر الزهور فرضت عليهن الأقدار مواقف مختلفة مليئة بالصراعات والمشكلات، فتقول فى روايتها إن البيوت أسرار وبواطن الأمور لايعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان دون أن نعرف من المخطئ، ومن المحق فالإجابة لا تشهد عليها إلا جدران المنازل التى ترى ولا تتكلم فهى حين تنطق فسوف تبوح بالكثير.
هذه الرواية تنتصر من حروفها الأولى للحياة بكل مرها وحلوها، فتحكى المؤلفة عبر سطورها عن تجارب الفتيات من عمر الزهور فرضت عليهن الأقدار مواقف مختلفة مليئة بالصراعات والمشكلات، فتقول فى روايتها إن البيوت أسرار وبواطن الأمور لايعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان دون أن نعرف من المخطئ، ومن المحق فالإجابة لا تشهد عليها إلا جدران المنازل التى ترى ولا تتكلم فهى حين تنطق فسوف تبوح بالكثير.
هذه الرواية تنتصر من حروفها الأولى للحياة بكل مرها وحلوها، فتحكى المؤلفة عبر سطورها عن تجارب الفتيات من عمر الزهور فرضت عليهن الأقدار مواقف مختلفة مليئة بالصراعات والمشكلات، فتقول فى روايتها إن البيوت أسرار وبواطن الأمور لايعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان دون أن نعرف من المخطئ، ومن المحق فالإجابة لا تشهد عليها إلا جدران المنازل التى ترى ولا تتكلم فهى حين تنطق فسوف تبوح بالكثير.
معلومات اضافية
ISBN
9789772936892
Author
رشا سمير
Pub. Year
2012
علامات المنتج
تستخدم مسافات للفصل بين العلامات. واحد استخدام علامات الاقتباس ( ') لعبارات.