• SKU: 9789774277740
  • ISBN: 9789774277740
  • Author: اشرف الخمايسي
  • Pages: 400
  • Pub. Year: 2014
  • Publisher: الدار المصرية اللبنانية
  • Cover: عادي

متوفربالمخزون


هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة

متوفربالمخزون

 5.48 US$

التفاصيل


هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة
هذه روايه تراوغ قراءها، إذ تستدرجهم الى عالم يعج بالمتناقضات والانحرافات الحادة، عبر رحلة فى سيارة ” ميكروباص “، وهى تجسيد للدنيا بغرورها وتنوعها، وتشخيص للحياة بافراحها واتراحها، ليصل راكبوها الى نهارية الرحلة حيث الموت المتسرب الى شرايين الحياة، او الحياة التى تسير مذهولة فى ركاب الموت، وتقف حائرة امام فتنة اقتناص الخلود!!!!
كان ” الميكروباص ” الذى يتجاوزونه على يمينه، وفيه رجل يجلس ” هناك ” فى نفس موقعه ” هنا “، شبهه تماماً، ينظر أليه باندهاش كان الامر أضخم من جبل، اوسع من سماء، أعمق من محيط، اكبر كثيرا من أن يتحمله عقله، فتصرف بعته، حيث ابتسم فى وجه سبيهه ولو ح له ببلاهة

معلومات اضافية

ISBN9789774277740
Authorاشرف الخمايسي
Pub. Year2014

علامات المنتج

تستخدم مسافات للفصل بين العلامات. واحد استخدام علامات الاقتباس ( ') لعبارات.

كتابة تقييمك

تقييمك للمنتج : انحراف حاد