• SKU: 9789774278518
  • ISBN: 9789774278518
  • Author: مكاوي سعيد
  • Pages: 400
  • Pub. Year: 2014
  • Publisher: الدار المصرية اللبنانية
  • Cover: عادي

متوفربالمخزون

مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












متوفربالمخزون

 5.48 US$

التفاصيل

مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












مكاوى سعيد يكتب تغريدة البجعة والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية فهى ملحمة جيل السبعينيات فى انزلاقة من الحلم الى الكابوس، وسقوطه من افق الثورة التى انطوى عليها الى وهاد الضرورة التى انتهى اليها، ماضيا فى طريقه المحتوم الى الكارثة الفردية والجمعية للهزيمة التى دفعت بطليعة هذا الجبل الى النهاية المأسوية التى انقلب فيها كل شيء رأسا على عقب، ويقول مكاوى سعيد فى تغريدة البجعة هاهو البطل يسترجع حياته فلا يجد فيبها سوى السقوط، فقد صالح حيث لامجال للمصالحة، وباع حلمه القديم بدنانير النفط فما ربحت تجارته، وجاءه السهم من الف خلف، وفقد كل من كان يمكن ان يسير معهم فى طريق الخلاص، وقادته الرمال المتحركة التى اوقعته ماشا فيها الى قرارة القرار من التوحد، فى عالم لم يعد فيه سوى تجاوب اصداء تغريدة البجعة، فاصبح مثل عصام مرآته وقرينه، كالبجعة فى ايامها الاخيرة حين تستشرف الموت، فتتجه الى شاطئ المحيط، وتنطلق فى رقصتها الاخيرة، وتغرد تغريدتها الوحيدة الشجية ثم تموت












معلومات اضافية

ISBN9789774278518
Authorمكاوي سعيد
Pub. Year2014

علامات المنتج

تستخدم مسافات للفصل بين العلامات. واحد استخدام علامات الاقتباس ( ') لعبارات.

كتابة تقييمك

تقييمك للمنتج : تغريدة البجعة/رواية