جلال الدين الرومي بين الصوفية وعلماء الكلام

  • SKU: 9789774279805
  • ISBN: 9789774279805
  • Author: عناية الله الافغاني
  • Pages: 448
  • Pub. Year: 2015
  • Publisher: الدار المصرية اللبنانية
  • Cover: عادي

متوفربالمخزون

جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










متوفربالمخزون

 5.48 US$

التفاصيل

جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه










معلومات اضافية

ISBN9789774279805
Authorعناية الله الافغاني
Pub. Year2015

علامات المنتج

تستخدم مسافات للفصل بين العلامات. واحد استخدام علامات الاقتباس ( ') لعبارات.

كتابة تقييمك

تقييمك للمنتج : جلال الدين الرومي بين الصوفية وعلماء الكلام