علم النفس و الفلسفة والفكر والثقافة وعلم المنطق
-
تفتقر المكتبة العربية إلى كتاب تخصصيّ في علم النفس المهني، وعندما نستطلع التخصصات في الجامعات العربية، نجدها تخلو من تخصص علم النفس المهني، وما تجده مكتوباً في هذا المجال لا يتعدى صفحات متناثرة، كمعرفة تكميلية لما تتضمنه محتويات الفصول الأخرى التي يشتمل عليها أي كتاب نشر في علم النفس الإرشادي، أو علم النفس
اقرأ المزيد 30.00 US$
-
هذا ما يحاول كتابنا ان يساهم في دراسته ليس فقط في اثارة التساؤلات وانما من خلال البحث عن الاجابة وعرضها في لغة علمية بعيدة عن التجريد والتنظير وبالتالي يحاول تبيان الطريق الى المستقبل ليس من موقف ايديولوجي او سياسي مسبق بقدر ما هو رؤية موضوعية وقراءة حيادية للحالة العربية. يستند الكتاب الى الارقام الدولية المتعارف عليها في قياس مفردات التقدم والى تجارب الامم التي نجحت في التغيير للتعرف على المحركات الاساسية للتطور الاجتماعي الاقتصادي الذي يكاد يصبح عصيا على التحقيق في المنطقة العربية. لا بد للدولة العربية ان تغير وسائل وانماط الانتاج فيها حتى تتغير في بنيتها وفلسفتها وممارستها من البحث وراء السلطة والتشبث بها باي ثمن الى دولة حديثة
اقرأ المزيد 16.00 US$
-
لا شك أنه يوجد آراء متعددة ازاء هذه القضايا لدى مختلف الباحثين والمفكرين ولا أدعي أن ما توصلت اليه نهاية المطاف ولكنني أعتقد أن ذلك مساهمة هامة في التماس بهذه الموضوعات. وإن ابقاء المادة المنشورة كما كانت عليه سابقا تساعدنا في وضع اليد ليس على التبدلات التي في هذا المجال فحسب، بل على الضرورات التي يفترض الإستجابة لها في معالجة هذه الموضوعات.
اقرأ المزيد 30.00 US$
-
في هذا الكتاب حاولت جمع ما أمكن وما يفيد في بناء صورة متكاملة حقيقية عن المعتزلة، وبالطبع كشأن كل باحث عن أي فرقة أو مذهب أو مدرسة فكرية لا بد من الرجوع إلى كتب الأعلام والسير والملل والنحل كمصادر ضرورية رغم ما فيها من تعصب على المخالفين.
اقرأ المزيد 14.00 US$
-
هذه دراسة تحليلية ونقدية لفكر محمود محمد طه، المفكر السوداني الذي تجاوز فكره حدود العالم العربي وكانت له اصداؤه في العالم الاسلامي.
اقرأ المزيد 9.00 US$
-
"مذاق الغربة" يروي بين طياته المحطات الفكرية العاصفةالتي شغلت د. كيتي وتد منذ وصولها لأرض الفرص، لأرض المغتربين،كندا. محطات صخبت بتساؤلات، أفكار مشاعر وتجارب مختلفة الألوان والمذاقات.
اقرأ المزيد 8.00 US$
-
جلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيهجلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيهجلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيهجلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيهجلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيهجلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيهجلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيهجلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيهجلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيهجلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيهجلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيهجلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيهجلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيهجلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيهجلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيهجلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيهجلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيهجلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيهجلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيهجلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيهجلال الدين الرومى بين الصوفية وعلماء الكلام عن الدار المصرية اللبنانية ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي، ويعد هذا السفر القيم عن جلال الدين الرومى كشفا للمِحن الشديدة التى تعرض لها فى سبيل نشر آرائه، وكسبا للتراث الادبى الاسلامى، حيث استطاع هذا العالم الثبت والصادق ان يشق طريقا تصوفيا جاذبا لكل اتباعه ومريديه، فالقرن السابع الهجرى والذى عاش فيه جلال الدين الرومى جدير بدراسة خاصة .. فهو عصر من عصور التحول فى الشرق الاسلامى، والذى يستعرض تاريخ هذا القرن وخاصة فى ايران، يجد ان ظروف التصوف كان طبيعيا فى هذا الجو الذى لاأمان فيه لأحد، والذى كان الاسلام فيه فى خطر، لولا مصر من ناحية وعلماء الفرس من ناحية أخرى، ففى هذا الجو عاش جلال الدين الرومى والذى كان مثله الاعلى الغزالى، حيث تفقه فى علوم الدين ثم درس التصوف وراقه ان يكون من رجاله، وتحدث هنا نقطة التحول الكبرى فى حياة جلال الدين الرومى حينما التقى بشمس تبريز، فقد الهاه هذا الصوفى عن مسيرته كفقيه وجعل منه صوفيا غارقا فى التصوف حتى اذنيه
اقرأ المزيد 5.48 US$