اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.اذاع الراديو وتلفزيون الحكومة الرسمى بيانا يطالب فيه كل من يري قطة فى الطريق او يعرف مكانا للقطط ان يساعد الدولة فى صيدها وتسليمها الى اقرب نقطة بوليس خوفا من ان تعود القطط الى حالتها الأولى,وتتحول الى شباب مأجور من دول أجنبية يسمون بالثوار,كما أن الأمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا فى الاقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم الى قطط, ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أماكن الأموال والذهب,والدولة غير مسؤولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها ماذا يمكن أن يحدث اذا كان حاكم البلاد التى تسمي هنا”لاوند” لديه قدرات سحرية على القاء الناس فى أعوام سابقة؟ ماذا يمكن أن يحدث اذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون الا صوتهم وحبهم للوطن؟ وقام بالقائهم فى العام السابق؟ رواية جديدة للكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد صاحب “ثلاثية الاسكندرية”و”البلدة الاخرى” و”فى كل اسبوع يوم جمعة”و”اداجيو” و”هنا القاهرة” وغيرها من الروايات الشهيرة فى مصر وخارجها والتى ترجم أكثرها الى لغات مختلفة.
اقرأ المزيد
